منتدي الدويم الحر

اهلاءوسهلاء بكم في

°°·.¸.•°®️»منتدي الدويم الحر «®️°·.¸.•°°

نتشرف بدخولك منتدي الدويم الحر الاجتماعي الاول ستجد بداخله كل ما تبحث عنة فى
عالم الانتر نت ونسهل عليك العناء وجهد البحث اهلاء وسهلاء بك تشرفنا ونرجو ان تمضي
اسعد الاوقات برفقتنا بوركت يا مسلم

الادارة: ( ود الدويم ) نرجو تكرمكم بالتسجيل في المنتدي
ترحب بك
https://aldowaim.yoo7.com

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي الدويم الحر

اهلاءوسهلاء بكم في

°°·.¸.•°®️»منتدي الدويم الحر «®️°·.¸.•°°

نتشرف بدخولك منتدي الدويم الحر الاجتماعي الاول ستجد بداخله كل ما تبحث عنة فى
عالم الانتر نت ونسهل عليك العناء وجهد البحث اهلاء وسهلاء بك تشرفنا ونرجو ان تمضي
اسعد الاوقات برفقتنا بوركت يا مسلم

الادارة: ( ود الدويم ) نرجو تكرمكم بالتسجيل في المنتدي
ترحب بك
https://aldowaim.yoo7.com

منتدي الدويم الحر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي الدويم الحر

منتديات الدويم الحر تهنئ جميع افراد الشعب السوداني بحلول عيد الاضحي المبـــارك جعل الله عليكم شهر خير وبركه --- مواضيع جديده نتيجة امتحانات الشهادة السودانية 2012-2013-2014 ---هل انت صريح من نفسك ومع الاخرين ادخل واكتب ثلاثه من عيوبك؟؟؟ --- مثبت: نتيجة القبول للجامعات السودانية/2019/2013-- يوم سفرك تساهر بي ....مع هدومك ترص نومي -افتراضي تعالوا هنا يا جماعة: ماذا يحدث ولماذا كل هذا الغياب؟؟ ---- نكات مساطيل تجنن هههههههههههههههه --- عدة طرق لطرد الشرود الذهني وضعف التركيز**

2 مشترك

    شبهات حول العقيدة والرد عليها

    نجوم الغد
    نجوم الغد
    عضو نشط
    عضو نشط


    الدولة الدولة : الدولة
    النوع : ذكر
    المشاركات: المشاركات: : 51
    الميلاد : 13/04/1992
    تاريخ تاريخ : 02/03/2012

    درس شبهات حول العقيدة والرد عليها

    مُساهمة من طرف نجوم الغد الخميس مايو 10, 2012 11:02 am

    العلم بالله هو أجل العلوم وأعلاها،
    وأرفعها عند الله وأزكاها، كيف لا وهو الذي يعرّف العباد بخالقهم
    ، ويقربهم من رازقهم،
    ويضفي على حياتهم معنى، وعلى وجودهم فائدة وهدفاً.



    ومن العلم بالله العلم بصفاته، حيث اتفق المسلمون
    على أن الله متصف بصفات الكمال، منزه عن صفات النقص،
    إلا أنهم اختلفوا في جملة من الصفات التي ورد بها الكتاب، ونطق بها الرسول - صلى الله عليه وسلم –
    وفي مقدمة تلك الصفات التي خالف فيها البعض
    صفة علو الباري سبحانه واستواءه على خلقه .
    حيث أثبتها السلف ولم يروا في إثباتها ما يوجب نقصاً أو يخالف نصاً، ونفاها آخرون استنادا إلى أدلة سنأتي على شرحها ومناقشها .



    أدلة السلف على إثبات علو الله على خلقه واستواءه على عرشه :

    استدل السلف على إثبات علو الباري سبحانه بأدلة كثيرة، منها:

    أولاً : أدلة الكتاب:
    وهي على أنواع، منها ما يصرح باستواء الله على عرشه كما في قوله تعالى
    :{ الرحمن على العرش استوى }(طه:5)
    والاستواء في الآية هو العلو والارتفاع، قال الإمام الطبري في تفسير
    الآية: الرحمن على عرشه ارتفع وعلا . وحكى أبو عمر بن عبد البر عن أبي
    عبيدة في قوله تعالى: { الرحمن على العرش استوى } قال: علا . وقال الحافظ
    ابن حجر في "فتح الباري": " وأما تفسير { استوى }
    علا، فهو صحيح، وهو
    المذهب الحق، وقول أهل السنة، لأن الله سبحانه وصف نفسه بالعلي، وقال:{
    سبحانه وتعالى عما يشركون } وهي صفة من صفات الذات ".



    ومن أدلة الكتاب ما يصرح بالصعود والعروج إليه، والصعود لا يكون إلا لعلو، قال تعالى:
    { إليه يصعد الكلم الطيب }(فاطر: 10)،
    و{ الكلم الطيب } هو الذكر والدعاء . وقال تعالى:
    { تعرج الملائكة والروح إليه }(المعارج:4)
    والعروج الصعود .



    ومنها ما يصرح بالرفع إليه، قال تعالى: { إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي }(آل عمران: 55 ) وقال تعالى: { بل رفعه الله إليه }(النساء: 157-158)،
    وقال - صلى الله عليه وسلم - عن شهر رجب وقد سئل عن سبب صومه: ( شَهْرٌ
    ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم ) رواه
    النسائي .



    ومن أدلة الكتاب أيضا التصريح بالفوقية: كما في قوله تعالى عن الملائكة:
    { يخافون ربهم من فوقهم }(النحل:50)، وكما في قوله
    :{ وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير }(الأنعام:18).



    ومنها التصريح بنزول الملائكة والكتب منه إلى عباده، والنزول لا يكون إلا من علو، قال تعالى:
    { قل نزله روح القدس }(النحل: 102)
    وقال تعالى:
    { تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم }(الزمر:1) .



    ومنها التصريح بأنه في السماء، كما قال تعالى: { أأمنتم من في السماء أن
    يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور أم أمنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصباً
    فستعلمون كيف نذير }(الملك:16-17) . ومعنى { في السماء } أي: على السماء
    لاستحالة أن تكون السماء ظرفا للخالق ومكانا له .



    قال
    الإمام اللالكائي في "شرح اعتقاد أهل السنة" : " فدلت هذه الآيات أنه تعالى
    في السماء وعلمه بكل مكان من أرضه وسمائه . وروى ذلك من الصحابة : عمر ،
    وابن مسعود ، وابن عباس ، وأم سلمة ومن التابعين : ربيعة بن أبي عبد
    الرحمن، وسليمان التيمي، ومقاتل بن حيان وبه قال من الفقهاء: مالك بن أنس،
    وسفيان الثوري، وأحمد بن حنبل " .



    ثانياً: أدلة السنة:
    وهي كثيرة، فمنها حديث معاوية بن الحكم السلمي وفيه أنه أتى النبي – صلى
    الله عليه وسلم - بجارية أراد تحريرها من العبودية، فسألها النبي: ( أين
    الله ) قالت: في السماء، قال: ( من أنا ؟ ) قالت : أنت رسول الله - صلى
    الله عليه وسلم - قال: ( أعتقها – حررها - فإنها مؤمنة ) رواه مسلم وأحمد
    وأبو داود والنسائي و مالك في موطئه الشافعي في مسنده و ابن حبان وغيرهم
    ولم يؤول أي منهم الحديث فدل على قبولهم ظاهره.



    ومنها
    حديث جابر - رضي الله عنه – في سرده حجة النبي - صلى الله عليه وسلم - وأنه
    عندما خطب الناس في حجة الوداع واستشهدهم على البلاغ، فقالوا: " نشهد أنك
    قد بلغت وأديت ونصحت " فقال: بإصبعه السبابة يرفعها إلى السماء، وينكتها –
    ويخفضها - إلى الناس، اللهم اشهد، اللهم اشهد، ثلاث مرات ) رواه مسلم في
    صحيحه . وهو دليل صحيح صريح على علو الله على خلقه .




    ومنها ما ورد في صحيح البخاري أن زينب – رضي الله عنها - كانت تفخر على
    أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم – فتقول: " زوجكن أهاليكن وزوجني الله
    تعالى من فوق سبع سماوات " ومثل هذا القول من زينب لا يقال بالرأي، بل هو
    مما تلقته عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وما فهمته من نصوص القرآن .



    ومنها حديث عبد الله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنه - أن رسول الله -
    صلى الله عليه وسلم - قال: ( الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا من في الأرض
    يرحمكم من في السماء ) رواه الترمذي وصححه .



    ومن
    الأحاديث التي تثبت صفة العلو لله ما جاء في صحيح مسلم عن أبي هريرة - رضي
    الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ( والذي نفسي بيده ما
    من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطاً
    عليها حتى يرضى عنها )


    ومنها حديث أبي هريرة - رضي الله عنه
    - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: ( لما قضى الله الخلق كتب في
    كتابه فهو عنده فوق العرش: إن رحمتي سبقت غضبي ) متفق عليه .



    ثالثاً: دليل الإجماع: يقول الإمام أبو عمر بن عبد البر في كتابه
    "الاستذكار الجامع لمذاهب الأمصار" تعليقا على حديث الجارية المتقدم" فعلى
    ذلك جماعة أهل السنة، وهم أهل الحديث ورواته المتفقهون فيه، وسائر نقلته،
    كلهم يقول ما قال الله تعالى في كتابه:{ الرحمن على العرش استوى }(طه:5)،
    وأن الله - عز وجل - في السماء وعلمه في كل مكان " . وقال الإمام البغوي : "
    أهل السنة يقولون الاستواء على العرش صفة الله بلا كيف يجب على الرجل
    الإيمان به ويكل العلم به إلى الله عز وجل ".



    وقال أبو الحسن الأشعري - رحمه الله - كما في الإبانة(1/39)" إن قال قائل:
    ما تقولون في الاستواء ؟ قيل له: نقول: إن الله - عز وجل - يستوي على عرشه استواء يليق به ".



    وقال أبو مطيع البلخي في كتاب "الفقه الأكبر": سألت أبا حنيفة عمن يقول لا أعرف ربي في السماء أو في الأرض
    ، قال: كفر؛ لأن الله يقول:
    { الرحمن على العرش استوى }(طه:5)،
    وعرشه فوق سبع سمواته، فقلت:
    إنه يقول على العرش، ولكن لا أدرى العرش في السماء أو في الأرض، فقال:
    إنه إذا أنكر أنه في السماء كفر، لأنه تعالى في أعلى عليين، وأنه يُدعى من
    أعلى لا من أسفل ". وهذا النقول تؤكد صراحة أن السلف مجمعون على أن الله
    – كما أخبر – عال على خلقه مستو على عرشه استواء يليق بجلاله وكماله .



    رابعاً: دليل الفطرة: وملخصه أن النفوس بفطرتها تقبل على طلب العلو عند توجهها إلى ربها بالدعاء،
    ودليل فطرية هذا الإقبال استواء الناس فيه فيستوي فيه العالم والجاهل والذكر والأنثى
    إلا من تلوثت فطرته بكلام أهل الكلام، ذكر محمد بن طاهر المقدسي أن الشيخ
    أبا جعفر الهمداني حضر مجلس إمام الحرمين وهو يتكلم في نفي صفة العلو،
    ويقول: كان الله تعالى ولا عرش وهو الآن على ما كان، فقال الشيخ أبو جعفر :
    أخبرنا يا أستاذ عن هذه الضرورة التي نجدها في قلوبنا فإنه ما قال عارف قط
    يا الله إلا وجد في قلبه ضرورة بطلب العلو لا يلتفت يمنة ولا يسرة
    ، فكيف تدفع هذه الضرورة عن أنفسنا ؟ قال: فلطم الإمام على رأسه ونزل .. وقال:
    حيرني الهمداني .



    خامساً دليل العقل: وبيانه أن الله موجود ووجوده وجود حقيق لا ذهني، وعليه
    فهو إما أن يكون داخل العالم، أو خارجه، وهو قطعاً ليس داخل العالم
    لاستحالة أن يحل في الخلق أو يتحد بهم، فلم يبق إلا أن يكون خارج العالم،
    وما دام خارج العالم فإما أن يكون محيطاً بالعالم وهو باطل، لأنه يلزم منه
    أن يكون بعضه فوق وبعضه تحت متصفاً بالسفل، وإما أن يكون في أحد الجهات،
    وليس هناك جهة كمال في الجهات الست سوى جهة العلو،
    وبما أن الله متصف بالكمال المطلق فأكمل الجهات على الإطلاق هي جهة العلو فوجب وصف الله بها
    ، وبهذا يظهر التوافق بين العقل والنقل في هذه المسألة، أما القول بأن
    الله لا داخل العالم ولا خارجه لا متصل به ولا منفصل عنه فقول يخرج عن قول
    العقلاء فلا يلتفت إليه .







    شبهات من أنكر استواء الله على عرشه واتصافه بالفوقية :

    تلك كانت بعض أدلة أهل السنة، الذين أثبتوا استواء الله على عرشه وعلوه
    على خلقه، أما شبهات من نفى صفة العلو والاستواء، فمردها جميعاً إلى قاعدة
    التنزيه، وهي القاعدة التي قضت بنفي مشابهة المخلوقين للخالق سبحانه،
    وتفرده في ذاته وصفاته وأفعاله، وهي قاعدة متفق عليها بين المسلمين إلا أن
    البعض غلا في استعمالها حتى نفى جميع أو بعض أسماء الله وصفاته .



    حيث قالوا: إن الله - عز وجل - قد قال في كتابه: { ليس كمثله شيء } وهذا
    نفي بإطلاق لأي مشابهة بين الخالق والمخلوق، وإثبات أن الله مستو على عرشه
    عال على خلقه فيه تشبيه للخالق بالمخلوق من حيث أنه يلزم مثبت الاستواء أن
    يثبت أن الله جسم، وأنه في جهة، وأنه محدود محصور، والله منزه عن ذلك كله
    فلو كان جسماً لكان مركباً، ولو كان مركباً لكان بعضه محتاج إلى بعض، ولو
    كان في جهة ما لكان محصوراً، ولو كان محصوراً لاستوجب أن يكون هناك من
    حصره، وإذا كان مستو على عرشه لكان له مكان، ولو كان له مكان لكان محتاجا
    إليه، والله كان ولا مكان وهو الآن على ما كان عليه .




    واستندوا في تأييد مذهبهم - زيادة على ما سبق - إلى بعض النقولات والآثار
    الواردة في هذا الباب من ذلك ما روي : " كان الله ولا مكان، وهو على ما كان
    قبل خلق المكان؛ لم يتغير عما كان " ، وحديث : ( كان الله ولا شيء غيره
    وكان العرش على الماء ) رواه النسائي والحاكم وصححه .



    وأتوا على ما استدل به المثبتون فأولوه، وقالوا: إن المراد من العلو والفوقية في تلك النصوص هو علو الشأن والرفعة والمكانة والشرف
    عبق الزهور
    عبق الزهور
    عضو مميز
    عضو مميز


    الدولة الدولة : الدولة
    النوع : انثى
    المشاركات: المشاركات: : 77
    الميلاد : 29/12/1996
    تاريخ تاريخ : 21/09/2012

    درس رد: شبهات حول العقيدة والرد عليها

    مُساهمة من طرف عبق الزهور الأربعاء سبتمبر 26, 2012 11:04 am

    جزاك الله خير الجزاءوأوفاه وأوفاه كلمات رائعه ومن أروع ماقرأت

    في العقيده وشبهها (( نجوم الغد )) وفقك الله

    وبارك فيك ونفع بك الاسلام والمسلمين

    .. ..اللهم آمين اللهم آمين ....

    Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven ..... لكم أعطر تحيه أحسنتم وشكرا لكم مرة أخرى.......

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 10:23 am